سبحة المرجان في آثار هندوستان:
سبحة المرجان في آثار هندوستان: انَ هذا الكتاب لهو من أهم الأعمال التي كتبها العلامة غلام علي آزادالبلكرامي سنة 1177هجرية في أربعة أبواب وهو أول كتاب عربي يشتمل عليأحوال العلماء والأدباء الهنود،يبحث عن مساهمتهم في مختلف العلوم والفنون ولاسيما في البلاغة والبديع.
فالباب الأول في ذكرمساهمة علماء الهند في كتب التفاسير وفي أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم.و ذكر فيه العلامة البلكرامي الأحاديث التي ورد فيها اسم الهند، وكذلك ذكر أقوال المفسرين عن فضائل الهند ..
والباب الثاني يحتوي على سيرة خمسة وأربعين عالم هندي حسب تاريخ وفاتهم، وذكرخدماتهم في اللغة العربية والتربية الإسلامية، وهذا الباب من أهم أجزاء الكتاب و أهم المراجع لتاريخ علماء الهند وفضلاءها، وقد راجع إليه كثير من المحققين و المؤلفين الذين جاؤوا بعده وألفوا كتبا في سيرة العلماء الهنود .
والباب الثالث في ذكر ما للهند من البديع والمحسنات والاستعارات الفريدة النادرة في الأشعار العربية، وقد اعتنى فيه العلامة آزاد بنوع من الابتكار في ذكر الاستعارات الفارسية والسنسكرتية التي دخلت في اللغة العربية .
والباب الرابع في ذكر المعشوقات والعشاق، ذكر فيه المؤلف أقسام العشاق وأنواعهم كما توجد عند الشعراء والأدباء , وكذلك أشار فيه إلى أسباب تجعل ذوق الهنود يختلف في نسيب المرأة بالرجل عن ذوق العرب .
سبحة المرجان في آثار هندوستان: انَ هذا الكتاب لهو من أهم الأعمال التي كتبها العلامة غلام علي آزادالبلكرامي سنة 1177هجرية في أربعة أبواب وهو أول كتاب عربي يشتمل عليأحوال العلماء والأدباء الهنود،يبحث عن مساهمتهم في مختلف العلوم والفنون ولاسيما في البلاغة والبديع.
فالباب الأول في ذكرمساهمة علماء الهند في كتب التفاسير وفي أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم.و ذكر فيه العلامة البلكرامي الأحاديث التي ورد فيها اسم الهند، وكذلك ذكر أقوال المفسرين عن فضائل الهند ..
والباب الثاني يحتوي على سيرة خمسة وأربعين عالم هندي حسب تاريخ وفاتهم، وذكرخدماتهم في اللغة العربية والتربية الإسلامية، وهذا الباب من أهم أجزاء الكتاب و أهم المراجع لتاريخ علماء الهند وفضلاءها، وقد راجع إليه كثير من المحققين و المؤلفين الذين جاؤوا بعده وألفوا كتبا في سيرة العلماء الهنود .
والباب الثالث في ذكر ما للهند من البديع والمحسنات والاستعارات الفريدة النادرة في الأشعار العربية، وقد اعتنى فيه العلامة آزاد بنوع من الابتكار في ذكر الاستعارات الفارسية والسنسكرتية التي دخلت في اللغة العربية .
والباب الرابع في ذكر المعشوقات والعشاق، ذكر فيه المؤلف أقسام العشاق وأنواعهم كما توجد عند الشعراء والأدباء , وكذلك أشار فيه إلى أسباب تجعل ذوق الهنود يختلف في نسيب المرأة بالرجل عن ذوق العرب .
